و الّذين يرمون المحصنت ثمّ لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم
ثمنين جلدة و لاتقبلوا لهم شهدة أبدا ...* إلّا الّذين تابوا من بعد ذلك و أصلحوا ....[1]
نور (24) 4 و 5
29. كفر
34 كفر، سبب گرفتار آمدن به ذلّتى فضاحتبار:
... أفتؤمنون ببعض الكتب و تكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك
منكم إلّاخزى فى الحيوة الدّنيا و يوم القيمة يردّون إلى أشدّ العذاب ....
بقره (2) 85
... و أنّ اللَّه مخزى الكفرين.
توبه (9) 2
ثمّ يوم القيمة يخزيهم ... إنّ الخزى اليوم و السوء على الكفرين.
نحل (16) 27
30. مجادله جاهلانه
35 جدال ناآگاهانه درباره خدابراى گمراه ساختن ديگران، باعث خوارى:
و من الناس من يجدل فى اللَّه بغير علم ...* ... ليضلّ عن سبيل اللَّه له فى الدّنيا خزى ....
حج (22) 8 و 9
31. ممانعت از ذكر خدا
36 جلوگيرى از مساجد و ياد خدا، درپىدارنده خوارى همراه با
بىآبرويى در دنيا:
و من أظلم ممّن منع مسجد اللَّه أن يذكر فيها اسمه ... لهم فى
الدّنيا خزى ....
بقره (2) 114
كيفر آبروريزى
37 هتك آبرو، باعث گرفتار شدن به كيفر دنيوى و اخروى:
إنّ الّذين يحبّون أن تشيع الفحشة فى الّذين ءامنوا لهم عذاب
أليم فى الدّنيا و الأخرة ....
نور (24) 19
38 هتك آبرو، باعث گرفتار شدن به لعن در دنيا و آخرت:
إنّ الّذين يرمون المحصنت الغفلت المؤمنت لعنوا فى الدّنيا و
الأخرة ....
نور (24) 23
ويل لكلّ همزة لمزة* كلا لينبذنّ فى الحطمة.
همزه (104) 1 و 4
آبرومندان
1. اصحاب صُفّه
39 اصحاب صُفّه، فقيران آبرومند:
للفقراء الّذين أحصروا فى سبيل اللَّه لايستطيعون ضربا فى الأرض
يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفّف تعرفهم بسيمهم لايسئلون الناس إلحافا ....[2]
بقره (2) 273
و لاتطرد الّذين يدعون ربّهم بالغدوة و العشىّ يريدون وجهه ...
فتطردهم فتكون من الظلمين.[3]
انعام (6) 52
واصبر نفسك مع الّذين يدعون ربّهم بالغدوة و العشىّ يريدون وجهه
و لاتعد عيناك عنهم ....[4]
كهف (18) 28
[1] دستور حدّ براى تهمتزننده به زن پاكدامن، از نكته ياد شده
حكايت دارد.
[2] مقصود از «الفقراء الّذين أحصروا» طبق روايت منقول از امام
باقر عليه السلام اصحاب صفّه است. (نورالثقلين، ذيل آيه)
[3] «الّذين يدعون»، گروهى از صحابه، معروف به اصحاب صفهّ بودند
كه وضع اقتصادى مناسبى نداشتند. نهى از طرد آنان احتمال دارد براى حفظ آبروى آنان
باشد. (نورالثقلين، ذيل آيه)
[4] شأن نزول نشان مىدهد كه منظور از «الّذين يدعون ربّهم» اصحاب
صفّه است. (مجمعالبيان، ذيل آيه)