الثاني
عشر : لأخذ تربة قبر الحسين ( عليه السلام ).
الثالث
عشر : لإِرادة السفر خصوصاً لزيارة الحسين ( عليه
السلام ).
الرابع
عشر : لصلاة الاستسقاء بل له مطلقا.
الخامس
عشر : للتوبة من الكفر الأصلي أو الارتدادي
بل من الفسق بل من الصغيرة أيضاً ـ على وجه ـ.
السادس
عشر : للتظلم والاشتكاء إلى الله من ظلم ظالم
، ففي الحديث عن الصادق ( عليه السلام ) ما مضمونه : إذا ظلمك أحد فلا تدع
عليه ، فان المظلوم قد يصير ظالماً بالدعاء على من ظلمه ، لكن اغتسل وصل
ركعتين تحت السماء ثم قل :
«
اللهم إن فلان بن فلان ظلمني ، وليس لي أحد أصول به عليه غيرك ، فاستوف لي
ظلامتي الساعة الساعة بالاسم الذي إذا سألك به المضطر أجبته فكشفت ما به من
ضرّ ومكنت له في الأرض وجعلته خليفتك على خلقك ، فأسئلك أن تصلي على محمد
وآل محمد وأن تستوفي ظلامتي الساعة الساعة »
فسترى ما تحب.
السابع
عشر : للأمن من الخوف من ظالم فيغتسل ويصلي
ركعتين ويحسر عن ركبتيه ويجعلهما قريباً من مصلاه ويقول مائة مرة : « ياحيّ ياقيوم ياحيّ
لا إله إلا أنت برحمتك أستغيث فصل على محمد وآل محمد وأغثني الساعة الساعة »
ثم يقول : « أسألك أن
تصلي على محمد وآل محمد وأن تلطف بي وأن تغلب لي وأن تمكر لي وأن تخدع لي وأن تكفيني مؤونة فلان بن فلان بلا مؤونه »
وهذا دعاء النبي ( صلّى الله عليه وآله ) يوم أحد.
الثامن
عشر : لدفع النازلة ، يصوم الثالث عشر
والرابع عشر والخامس عشر ، وعند الزوال من الأخير يغتسل.
التاسع
عشر : للمباهلة مع من يدّعي باطلا.
العشرون
: لتحصيل النشاط للعبادة أو لخصوص صلاة
الليل ، فعن