من الرجس النجس الخبيث المخبث الشيطان الرجيم " [1] أو يقول:
" الحمد لله الحافظ المؤدي " [2] والأولى الجمع بينهما، وعند خروج الغائط: " الحمد لله الذي أطعمنيه طيبا في عافية، وأخرجه خبيثا في عافية " [3] وعند النظر إلى الغائط: " اللهم ارزقني الحلال وجنبني عن الحرام " [4] وعند رؤية الماء: " الحمد لله الذي جعل الماء طهورا ولم يجعله نجسا " [5] وعند الاستنجاء: " اللهم حصن فرجي واعفه، واستر عورتي، وحرمني على النار ووفقني لما يقربني منك، يا ذا الجلال والإكرام " [6] وعند الفراغ من الاستنجاء: " الحمد لله الذي عافاني من البلاء، وأماط عني الأذى " [7] وعند القيام عن محل الاستنجاء يمسح يده اليمنى على بطنه ويقول: " الحمد لله الذي أماط عنط الأذى، وهنأني طعامي وشرابي، وعافاني من البلوى " [8] وعند الخروج أو بعده: " الحمد لله الذي عرفني لذته، وأبقى في جسدي قوته، وأخرج عني أذاه، يا لها نعمة، يا لها نعمة، يا لها نعمة، لا يقدر القادرون قدرها " [9].
ويستحب أن يقدم الاستنجاء من الغائط على الاستنجاء من البول، وأن يجعل المسحات إن استنجى بها وترا، فلو لم ينق بالثلاثة